قصة شعر فكتوريا

قصة شعر “فيكتوريا” تشير عادةً إلى تسريحة شعر تمثل العصر الفيكتوري (1837-1901)، الذي شهد العديد من التطورات الاجتماعية والثقافية. في هذا العصر، كانت التسريحات تتميز بالأناقة والترتيب، وكانت تعكس القيم الرفيعة والأنوثة. إليك بعض السمات الرئيسية لقصة شعر “فيكتوريا”:

1. التسريحة العالية:

تمثلت قمة الرأس في الارتفاع والحجم، مما يعكس الأناقة والطابع الرفيع.

2. الأسلوب المموج:

كانت الأمواج والتجعيدات شائعة، وكان يمكن تحقيقها بواسطة مكواة الشعر الساخنة أو بالاعتماد على تقنيات تجعيد الشعر.

3. الضفائر والزخارف:

استُخدمت الضفائر والزخارف لتزيين التسريحات، وكانت الزهور والشرائط الرفيعة شائعة كزخارف لتحسين المظهر.

4. التسريحات الجانبية:

كانت التسريحات تميل إلى الجانبين، وقد تم إنشاء حجم إضافي باستخدام الحشوات والدعامات.

5. التسريحات المُعقّدة:

كانت التسريحات تظهر بشكل معقد ومُحكَم، مما يعبر عن الرفاهية والفخامة.

6. اللمسات النهائية:

استُخدمت اللمسات النهائية مثل الشرائط الحريرية والأزهار الطبيعية لتكميل التسريحة وإضفاء لمسة أنثوية.

7. تسريحات الشعر الخلفية:

كان الشعر غالبًا ما يكون مثبتًا في تسريحات خلفية مرتفعة، مما يبرز العنق والأكتاف.

8. الشعر الطبيعي:

على الرغم من أن الكثير من النساء استخدمن وسائل لتسريح الشعر، فإن بعضهن كانوا يفضلن الحفاظ على شعرهن الطبيعي وتركه ينسدل بحرية.

نصائح لتحقيق تسريحة فيكتوريا:

استخدمي الزخارف الرفيعة والملحقات لتكملي التسريحة.
يمكن استخدام اللمسات النهائية مثل البخاخات الخفيفة لتثبيت التسريحة.
لتعزيز اللمعان والنعومة، استخدمي منتجات العناية بالشعر.
تسريحة “فيكتوريا” تمثل الأناقة والفخامة، ويمكن تكييفها بمختلف الطرق لتناسب الذوق الشخصي والمظهر المطلوب.